لآ اِلهَ اِلاَّ اللهُ، لآ اِلهَ اِلَّا اللهُ ....................................................................................................... x50
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَشَرَّفَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ اَهْلِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ، وَأَصْحَابِ الْأَكْرَمِيْنَ، وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ، وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ـ كَلِمَةُ الْحَقِّ
لآ اِلهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْهَا نَحْيَ وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى وَنَحْنُ مِنَ اْلأمِنِيْنَ ـ أمين ـ
سُوْرَةُ اْلإِخْلاَصِ (× 3) سَوْرَةُ اْلفَلَقِ (× 3) سُوْرَةُ النَّاسِ (× 3)
(الفاتحة) إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ إِنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ وِيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ ـ الفاتحة
Teks Ratib Al-Haddad
(الفاتحة) إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اْلفَقِيْهِ اْلمُقَدَّمِ مُحمَّدٍ بْنِ عَلِيِّ بَاعَلَوِيِّ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَاحَتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ ـ الفاتحة
(الفاتحة) ثُمَّ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلإِرْشَادِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلْوِي اَلْحَدَّادِ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَاحَتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ ـ الفاتحة
(الفاتحة) ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ اْلأَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلأَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ ـ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا أَجْمَعِيْنَ ـ ثُمَّ إِلىَ أَرْوَاحِ أَمْوَاتَ هذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَاحَتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ ـ الفاتحة
(الفاتحة) بِنِيَّةِ اْلقَبُوْلِ وَاْلوُصُوْلِ وَحُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُؤْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّانِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِأَوْلَادِنَا وَلِأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةٍ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْمَوْتَ عَلَى دِيْنِ الْإِسْلاَمِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلَا امْتِحَانٍ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانَ وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَزِيَادَةٍ وَمَحَبَّةٍ فِى شَرَفِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى ألِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ـ الفاتحة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّاحِيْمِ
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ، سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى ـ اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ ـ
اللهم إِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَبْدَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَهْلَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا، اللهم اجْعَلْنَا (وَإِيَّاهُمْ) فِى كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ، وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٍ ـ اللهم اجْعَلْنَا (وَإِيَّاهُمْ) بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ وَحَقِّقْنَا (وَإِيَّاهُمْ) بِالتَّقْوَى وَالْإِسْتِقَامَةِ وَأَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى الْحَالِ وَالْمَأَلِ إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ ـ اللهم اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِأَوْلَادِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَأَصَحَابِنَا وَمَنْ أَحَبَّنَا فِيْكَ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، وَصَلِّ اللهم بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ألِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ اللهم ارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّاةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ـ