سْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ…مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ…وَإِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَاُصُولِهِ وَفُرُوْعِهِمْ…أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ…وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ…وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْاُسْتَاذِ الْاَعْظَمِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِن عَلِيّ باَ عَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِمْ…وَجَمِيْعِ سَاذَاتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِيِّ وَأُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ…وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى أَرْوَاحِ ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا…أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ…وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا صاَحِبِ الرَّاتِبِ…قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ…الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِي بِنْ مُحَمَّد الْحَدَّاد…وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ…أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ…وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ…وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ
اَلْفَاتِحَة إِلَى أَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصّالِحِينَ وَوَالِدِيْنَا وَمَشَائِخِنَا فِي الدِّيْنِ…وَذَوِي الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَاَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنْ اَهلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اَجْمَعِيْنَ…وَاِلَى أَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَاَحْيَاهُمْ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ…أَنْ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُفَرِّجُ كُرُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُهُمْ…وَيَشْفِي مَرْضَاهُمْ وَيَجْمَعُ شَمْلَهُمْ عَلَى الْهُدَى…وَيُؤَلِّفُ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَيُوَلِّي عَلَيْهِمْ خِيَارَهُمْ… وَيُصْرِفُ عَنْهُمْ شِرَارَهُمْ…وَيَكْفِيْنَا وَاِيَّاهُمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَالْمِحَنِ وَالْمُؤْذِيِّيْنَ وَالْمُتَعَدِّيْنَ مِنْ قَرِيْبٍ اَوْبَعِيْدٍ…وَيُرخِي اَسْعَارَهُمْ…وَيُغَزِّرُ اَمْطَارَهُمْ وَيُعْطِي كُلَّ سَائِلٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ سُوْلَهُ…عَلَى مَا يُرْضِى اللهُ وَرَسُوْلَهُ…وَيَفْتَحُ عَلَيْنَا فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ…وَيَخْتِمُ لَنَا بِالْحُسْنَى وَهُوَ رَاضٍ عَنَّا فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَّةٍ وَاِلىَ حَضَرَةِ النَّبِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.اَلْفَاتِحَةَ.
Doa Ratib Al Haddad
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
اَلْـحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَلِعَظِمِ سُلْطَانِكْ…سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ…فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْصَى وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى…اَلَّلهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاَوَّلِيْنَ…وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاَخِرِيْنَ…وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ…وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلاَءِ الْأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ…وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ الْاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَاوَاَنْتَ خَيْرُ الْوَرِثِيْنَ…اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَودِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَبْدَنَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَولاَدَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ اَعْطَيْتَنَا…اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ… وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ وَجِوَارِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ…وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِى عَيْنٍ وَذِى بَغْيٍ وَمِنْ شَرٍّ كُلِّ ذِى شَرٍّ…اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ…اَللَّهُمَّ حُطْنَا بِالتَّقْوَى وَالْاِسْتِقَامَةِ وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَمَةِ…فِى الْحَالِ وَالْمَاَلِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ…وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ…وَارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ…بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِيْفُوْنَ…وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ…وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ