Teks Maulid Simtudduror Latin dan Artinya, Arab Lengkap, Karya Al Habib Ali Bin Muhammad Al Habsyi

- 24 Oktober 2021, 16:10 WIB
Berikut Bacaan Simtudduror, Lengkap Disertai Teks Mahalul Qiyam dan Teks Maulid PDF Awal Sampai Akhir
Berikut Bacaan Simtudduror, Lengkap Disertai Teks Mahalul Qiyam dan Teks Maulid PDF Awal Sampai Akhir /

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَشْرَفَ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْم
عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدِ نِ الرَّؤُوْفُ الرَّحِيْمِ

فَنَشَاءَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى اَكْمَلِ الْأَوْصَاف ﴿﴾ يَحُفُّهُ مِنَ اللهِ جَمِيْلُ الرِّعَايَةِ وَغَامِرُ الْأَلْطَاف ﴿﴾ فَكَانَ يَشِبُّ فِي الْيَوْمِ شَبَابَ الصَّبِيِّ فيِ الشَّهْرِ ﴿﴾ وَيَظْهَرُ عَلَيْهِ فِي صِبَاهُ مِنْ شَرَفِ الْكَمَالِ مَا يَشْهَدُ لَهُ بِأَنَّهُ سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ وَلَا فَخر ﴿﴾ وِلَمْ يَزَلْ وَاَنْجُمُ سُعُوْدِهِ طَالِعَة ﴿﴾ وَالْكَائِنَاتُ لِعَهْدِهِ حَافِظَةٌ وَلِاَمْرِهِ طَائِعَة ﴿﴾ فَمَا نَفَثَ عَلَى مَرِيْضٍ اِلَّا شَفَاهُ الله ﴿﴾ وَلَاتَوَجَّهَ فِي غَيْثٍ اِلَّا وَاَنْزَلَهُ مَوْلَاه ﴿﴾ حَتَّى بَلَغَ مِنَ الْعُمْرِ اَشُدَّه ﴿﴾ وَمَضَتْ لَهُ مِنْ سِنِّ الشَّبَابِ وَالْكُهُوْلَةِ مُدَّة ﴿﴾ فَاجَأَتْهُ الْحَضْرَةُ الْاِلَهِيَّةُ بِمَا شَرَّفَتْهُ بِهِ وَحْدَه ﴿﴾ فَنَزَلَ عَلَيْهِ الرُّوْحُ الْأَمِيْن ﴿﴾ بِالْبُشْرَى مِنْ رَبِّ الْعَالَمِيْن ﴿﴾ فَتَلَا عَلَيْهِ لِسَانُ الذِّكْرِ الْحَكِيْمِ شَاهِدَ ﴿ وَاِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيْمٍ عَلِيْم ﴾ فَكَانَ اَوَّلَ مَا نَزَلَ عَلَيْهِ مِنْ تِلْكَ الْحَضْرَةِ مِنْ جَوَامِعِ الْحِكَم ﴿﴾ قَوْلُهُ تَعَالَى : ﴿ اِقْرَأ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِيْ خَلَق ﴿﴾ خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ عَلَق ﴿﴾ اِقْرَأ وَرَبُّكَ الْأَكْرَم ﴿﴾ اَلَّذِيْ عَلَّمَ بِالْقَلَم ﴿﴾ عَلَّمَ الْأِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَم ﴾ فَمَا اَعْظَمَهَا مِنْ بِشَارَةٍ اَوْصَلَتْهَا يَدُ الْأِحْسَان ﴿﴾ مِنْ حَضْرَةِ الْأِمْتِنَان ﴿﴾ اِلَى هَذَا الْأِنْسَان ﴿﴾ وَاَيَّدَتْهَا بِشَارَةُ ﴿ اَلرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآن ﴿﴾ خَلَقَ الْاِنْسَانَ عَلَّمَهُ الْبَيَان ﴾ وَلَاشَكَّ اَنَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ الْأِنْسَانُ الْمَقْصُوْدُ بِهَذَا التَّعْلِيْم ﴿﴾ مِنْ حَضْرَةِالرَّحْمَنِ الرَّحِيْم

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَشْرَفَ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْم
عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدِ نِ الرَّؤُوْفُ الرَّحِيْمِ

ثُمَّ اِنَّهُ بَعْدَ مَا نَزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ الْبَلِيْغ ﴿﴾ تَحَمَّلْ اَعْبَاءَ الدَّعْوَةِ وَالتَّبْلِيْغ ﴿﴾ فَدَعَا الْخَلْقَ اِلَى اللهِ عَلَى بَصِيْرَةِ ﴿﴾ فَاَجَابَهُ بِالْاِذْعَانِ مَنْ كَانَتْ لَهُ بَصِيْرَةٌ مُنِيْرَة ﴿﴾ وَهِيَ اِجَابَةٌ سَبَقَتْ بِهَا الْأَقْضِيَةُ وَالْأَقْدَار ﴿﴾ تَشَرَّفَ بِالسَّبْقِ اِلَيْهَا الْمُهَاجِرُوْنَ وَالْاَنْصَار ﴿﴾ وَقَدْ اَكْمَلَ اللهُ بِهِمَّةِ هَذَا الْحَبِيْبِ وَاَصْحَابِهِ هَذَا الدِّيْن ﴿﴾ وَاَكْبَتَ بِشِدَّةِ بَأْسِهِمْ قُلُوْبَ الْكَافِرِيْنَ وَالْمُلْحِدِيْن ﴿﴾ فَظَهَرَ عَلَى يَدَيْهِ مِنْ عَظِيْمِ الْمُعْجِزَات ﴿﴾ مَا يَدُلُّ عَلَى اَنَّهُ اَشْرَفُ اَهْلِ الْأَرْضِ وَالسَّمَوَات ﴿﴾ فَمِنْهَا تَكْثِيْرُ الْقَلِيْل ﴿﴾ وَبُرْءُ الْعَلِيْل ﴿﴾ وَتَسْلِيْمُ الْحَجَر ﴿﴾ وَطَاعَةُ الشَّجَر ﴿﴾ وَانْشِقَاقُ الْقَمَر ﴿﴾ وَالْخِبَارُ بِالْمُغَيَّبَات ﴿﴾ وَحَنِيْنُ الْجِذْعِ الَّذِيْ هُوَ مِنْ خَوَارِقِ الْعَادَات ﴿﴾ وَشَهَادَةُ الضَبِّ لَهُ وَالْغَزَالَة ﴿﴾ بِالنُّبُوَّةِ وَالرِّسَالَة ﴿﴾ اِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ بَاهِرِ الْآيَات ﴿﴾ وَغَرَائِبِ الْمُعْجِزَات ﴿﴾ اَلَّتِيْ اَيَّدَهُ اللهُ بِهَا فِي رِسَالَتِه ﴿﴾ وَخَصَّصَهُ بِهَا مِنْ بَيْنِ بَرِيَّتِه ﴿﴾ وَقَدْ تَقَدَّمَتْ لَهُ قَبْلَ النُّبُوَّةِ اِرْهَاصَات ﴿﴾ هِيَ عَلَى نُبُوَّتِهِ وَرِسَالَتِهِ مِنْ اَقْوَى الْعَلَامَات ﴿﴾ وَمَعَ ظُهُوْرِهَا وَانْتِشَارِهَا سَعِدَ بِهَا الصَّادِقُوْنَ مِنَ الْمُؤْمِنِيْن ﴿﴾ وَشَقِيَ بِهَا الْمُكَذِّبُوْنَ مِنَ الْكَافِرِيْنَ وَالْمُنَافِقِيْن ﴿﴾ وَتَلَقَّاهَا بِالتَّصْدِيْقِ وَالتَّسْلِيْم ﴿﴾ كُلُّ ذِيْ قَلْبٍ سَلِيْم

Baca Juga: Manfaat Sholawat Nariyah, Lengkap Bacaan Arab, Latin Beserta Artinya

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَشْرَفَ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْم
عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدِ نِ الرَّؤُوْفُ الرَّحِيْمِ

وِمِنَ الشَّرَفِ الَّذِيْ اَخْتَصَّ اللهُ بِهِ اَشْرَفَ رَسُوْل ﴿﴾ مِعْرَاجُهُ اِلَى حَضْرَةِ اللهِ الْبَّرِ الْوَصُوْل ﴿﴾ وَظُهُوْرُ اَيَاتِ اللهِ الْبَاهِرَةِ فِي ذَلِكَ الْمِعْرَاج ﴿﴾ وَتَشَرُّفُ السَّمَوَاتِ وَمَنْ فَوْقَهُنَّ بِاِشْرَاقِ نُوْرِ ذَلِكَ السِّرَاج ﴿﴾ فَقَدْ عَرَجَ الْحَبِيْبُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ الْاَمِيْنُ جِبْرِيْل ﴿﴾ اِلَى حَضْرَةِ الْمَلِكِ الْجَلِيْل ﴿﴾ مَعَ التَّشْرِيْفِ وَالتَّبْجِيْل ﴿﴾ فَمَا مِنْ سَمَآءٍ وَلَجَهَا اِلَّا وَبَادَرَهُ اَهْلُهَا بِالتَّرْحِيْبِ وَالتَّكْرِيْمِ وَالتَّأْهِيْل ﴿﴾ وَكُلُّ رَسُوْلٍ مَرَّ عَلَيْهِ ﴿﴾ بَشَرَهُ بِمَا عَرَفَهُ مِنْ حَقِّهِ عِنْدَ اللهِ وَشَرِيْفِ مَنْزِلَتِهِ لَدَيْه ﴿﴾ حَتَّى جَاوَزَ السَّبْعَ الطِّبَاق ﴿﴾ وَوَصَلَ اِلَى حَضْرَةِ الْأِطْلَاق ﴿﴾ نَازَلَتْهُ مِنَ الْحَضْرَةِ الْاِلَهِيَّة ﴿﴾ غَوَامِرٌ النَّفَحَاتِ الْقُرْبِيَّة ﴿﴾ وَوَاجَهَتْهُ بِالتَّحِيَّات ﴿﴾ وَاَكْرَمَتْهُ بِجَزِيْلِ الْعَطِيَّات ﴿﴾ وَاَوْلَتْهُ جَمِيْلَ الْهِبَاتْ ﴿﴾ وَنَادَتْهُ بِشَرِيْفِ التَّسْلِيْمَات ﴿﴾ بَعْدَ اَنْ اَثْنَى عَلَى تِلْكَ الْحَضْرَةِ بِالتَّحِيَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ الصَّلَوَاتِ الطِّيِّبَات ﴿﴾ فَيَالَهَا مِنْ نَفَحَاتٍ غَامِرَات ﴿﴾ وَتَجَلِّيَاتٍ عَالِيَاتٍ فِي حَضْرَاتٍ بَاهِرَات ﴿﴾ تَشْهَدُ فِيْهَا الذَّاتُ لِلذَّات ﴿﴾ وَتَتَلَّقَى عَوَاطِفَ الرَّحْمَات ﴿﴾ وَسَوَابِغَ الْفُيُوْضَاتِ بِأَيْدِيْ الْخُضُوْعِ وَالْأِخْبَات
رُتَبٌ تَسْقُطُ الْاَمَانِيُّ حَسْرَى ﴿﴾ دُوْنَهَا مَا وَرَآءَ هُنَّ وَرَآءُ﴾﴿
عَقَلَ الْحَبِيْبُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تِلْكَ الْحَضْرَةِ مِنْ سِرِّهَا مَا عَقَل ﴿﴾ وَاتَّصَلَ مِنْ عِلْمِهَا بِمَا اتَّصَل ﴿﴾ فَاَوْحَى اِلَى عَبْدِهِ مَا اَوْحَى ﴿﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى ﴿﴾ فَمَا هِيَ اِلَّا مِنْحَةٌ خَصَّصَتْ بِهَا حَضْرَةُ الْأِمْتِنَان ﴿﴾ هَذَا الْاِنْسَان ﴿﴾ وَاَوْلَتْهُ مِنْ عَوَاطِفِهَا الرَّحِيْمَةِ مَا يَعْجِزُ عَنْ حَمْلِهِ الثَّقَلَان ﴿﴾ وَتِلْكَ مَوَاهِبُ لَا يَجْسُرُ الْقَلَمُ عَلَى شَرِحِ حَقَائِقِهَا ﴿﴾ وَلَاتَسْتَطِيْعُ الْأَلْسُنُ اَنْ تُعْرِبَ عَنْ خَفِيِّ دَقَائِقِهَا ﴿﴾ خَصَّصَتْ بِهَا الْحَضْرَةُ الْوَاسِعَة ﴿﴾ هَذِهِ الْعَيْنَ النَّاظِرَةَ وَالْأُذُنَ السَّامِعَة ﴿﴾ فَلَا يَطْمَعُ طَامِعٌ فِي الْأِطَّلَاعٍ عَلَى مَسْتُوْرِهَا ﴿﴾ وَالْأِحَاطَةِ بِشُهُوْدِ نُوْرِهَا ﴿﴾ فَإِنَّهَا حَضْرَةٌ جَلَتْ عَنْ نَظَرِ النَّاظِرِيْن ﴿﴾ وَرُتْبَةٌ عَزَّتْ عَلَى غَيْرِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْن ﴿﴾ فَهَنِّيْئاً لِلْحَضْرَةِ الْمُحَمَّدِيَّة ﴿﴾ مَا وَاجَهَهَا مِنْ عَطَايَا الْحَضْرَةِ الْأَحَدِيَّة ﴿﴾ وَبُلُوْغُهَا اِلَى هَذَا الْمَقَامِ الْعَظِيْم

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَشْرَفَ الصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيْم
عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدِ نِ الرَّؤُوْفُ الرَّحِيْمِ
وَحَيْثُ تَشَرَّفَتِ الْأَسْمَاعُ بِاَخْبَارِ هَذَا الْحَبِيْبِ الْمَحْبُوْب ﴿﴾ وَمَاحَصَلَ لَهُ مِنَ الْكَرَامَةِ فِي عَوَالِمِ الشَّهَادَةِ وَالْغُيُوْب ﴿﴾ تَحَرَّكَتْ هِمَّةُ الْمُتَكَلِّمِ اِلَى نَشْرِ مَحَاسِنِ خَلْقِ هَذَا السَّيِّدِ وَاَخْلَاقِه ﴿﴾ لِيَعْرِفَ السَّامِعُ مَا اَكْرَمَهُ اللهُ بِهِ مِنَ الْوَصْفِ الْحَسَنِ وَالْخَلْقِ الْجَمِيْلِ الَّذِيْ خَصَّصَتْهُ بِهِ عِنَايَةُ خَلَاقِه ﴿﴾ فَلْيُقَابِلِ السَّامِعُ مَا اُمْلِيْهِ عَلَيْهِ مِنْ شَرِيْفِ الْأَخْلَاقِ بِأُذُنٍ وَاعِيَّة ﴿﴾ فَإِنَّهُ سَوْفَ يَجْمَعُهُ مِنْ اَوْصَافِ الْحَبِيْبِ عَلَى الرُّتْبَةِ الْعَالِيَّة ﴿﴾ فَلَيْسَ يُشَابِهُ هَذَا السَّيِّدَ فِي خَلْقِهِ وَاَخْلَاقِهِ بَشَر ﴿﴾ وَلَايَقِفُ اَحَدٌ مِنْ اَسْرَارِ حِكْمَةِ اللهِ فِي خَلْقِهِ وَخُلُقِهِ عَلَى عَيْنٍ وَ لَا اَثَر ﴿﴾ فَإِنَّ الْعِنَايَةَ الْاَزَلِيَّة ﴿﴾ طَبَعَتْهُ عَلَى اَخْلَاقٍ سَنِيَّة ﴿﴾ وَاَقَامَتْهُ فِي صُوْرَةٍ حَسَنَةٍ بَدْرِيَّة ﴿﴾ فَلَقَدْ كَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرْبُوْعَ الْقَامَة ﴿﴾ اَبْيَضَ اللَّوْنِ مُشَرَّباً بِحُمْرَه ﴿﴾ وَاسِعَ الْجَبِيْنِ حَسَنَهُ شَعْرُهُ بَيْنَ الجُمَّةِ وَالْوَفْرَة ﴿﴾ وَلَهُ الْاِعْتِدَالُ الْكَامِلُ فِي مَفَاصِلِهِ وَاَطْرَافِه ﴿﴾ وَالْأِسْتِقَامَةُ الْكَامِلَةُ فِي مَحَاسِنِهِ وَاَوْصَافِه ﴿﴾ لَمْ يَأْتِ بَشَرٌ عَلَى مِثْلِ خَلْقِه ﴿﴾ فِي مَحَاسِنٍ نَظَرِهِ وَسَمْعِهِ وَنُطْقِه ﴿﴾ قَدْ خَلَقَهُ اللهُ عَلَى اَجْمَلِ صُوْرَة ﴿﴾ فِيْهَا جَمِيْعُ الْمَحَاسِنِ مَحْصُوْرَه ﴿﴾ وَعَلَيْهَا مَقْصُوْرَة ﴿﴾ إِذَا تَكَلَّمَ نَثَرَ مِنَ الْمَعَارِفِ وَالْعُلُوْمِ نَفَائِسَ الدُّرَر ﴿﴾ وَلَقَدْ اُوْتِيَ مِنْ جَوَامِعِ الْكَلِمِ مَا عَجَزَ عَنِ الْأِتْيَانِ بِمِثْلِهِ مَصَاقِعُ الْبُلَغَاءِ مِنَ الْبَشَر ﴿﴾ تَتَنَزَّهُ الْعُيُوْنُ فِي حَدَائِقِ مَحَاسِنِ جَمَالِه ﴿﴾ فَلَا تَجِدُ مَخْلُوْقاً فِي الْوُجُوْدِ عَلَى مِثَالِه

Baca Juga: Lirik Teks Sholawat Jibril, Amalan Yang Diyakini Pembuka Pintu Rezeki

سَيِّدٌ ضِحْكُهُ تَبَسُّمُ وَالْمَشْـ ـيُ الْهُوَيْنَا وَالنَوْمُهُ الْاِغْفَاءُ
مَا سِوَى الْخُلْقِهِ النَّسِيْمُ وَلَا غَيْـ ـرُ مُهَيَّاهُ الرَّوْضَةُ الْغَنَّاءُ
رَحْمَةٌ كُلُّهُ وَحَزْمٌ وَعَزْمٌ وَوَقَارٌ وَعِصْمَةٌ وَحَيَاءُ
مُعْجِزُ القَوْلِ وَالْفِعَالِ الْكَرِيْمُ اَلْخَلْقُ وَالْخُلْقُ مُقْسِطٌ مِعْطَاءُ

Halaman:

Editor: Azkaa Najmuts Tsaqib

Sumber: Berbagai sumber


Tags

Artikel Pilihan

Terkait

Terkini

Terpopuler

Kabar Daerah

x