Marhaban Ya Syahru Maulid 1443 H, Berikut Bacaan Maulid Diba' Full Teks Lengkap Latin Sambut Rabiul Awal

- 7 Oktober 2021, 19:29 WIB
Ilustrasi. Khutbah Jumat peringatan Maulid Nabi Muhammad SAW 2021.
Ilustrasi. Khutbah Jumat peringatan Maulid Nabi Muhammad SAW 2021. /pexels.com/Chattrapal (Shitij) Singh

۞ يَدَاهُ تَظْهَرُ بَرَكَتُهُمَا فِي الْمَطَاعِمِ وَالْمَشَارِبِ ۞ قَلْبُهٗ لاَيَغْفُلُ وَلاَ يَنَامُ وَلٰكِنْ لِلْخِدْمَةِ عَلىٰ الدَّوَامِ مُرَاقِبٌ ۞ إِنْ أُوْذِيَ يَعْفُ وَلاَيُعَاقِبُ ۞ وَإِنْ خُوْصِمَ يَصْمُتْ وَلاَيُجَاوِبُ ۞ أَرْفَعُهٗ إِلىٰ أَشْرَفِ الْمَرَاتِبِ ۞ فِي رَكْبَةٍ لاَتَنْبَغِـيْ قَبْلَهٗ وَلاَبَعْدَهٗ لِرَاكِبٍ ۞ فِيْ مَوْكِبٍ مِنَ الْمَلَآئِكَةِ يَفُوْقُ عَلىٰ سَآئِرِ الْمَوَاكِبِ ۞ فَإِذَا ارْتَقىٰ

عَلىٰ الْكَوْنَيْنِ وَانْفَصَلَ عَنِ الْعَالَمَيْنِ ۞ وَوَصَلَ إِلىٰ قَابِ قَوْسَيْنِ كُنْتُ لَهٗ اَنَا النَّدِيْمَ وَالْمُخَاطِبَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ ثُمَّ أَرُدُّهٗ مِنَ الْعَرْشِ ۞ قَبْلَ أَنْ يَّبْرُدَ الْفَرْشُ ۞ وَقَدْ نَالَ جَمِيْعَ الْمَاٰرِبِ ۞ فَإِذَا شُرِّفَتْ طُرْبَةَ طَيْبَةَ مِنْهُ بِأَشْرَفِ قَالَبٍ ۞ سَعَتْ إِلَيْهِ أَرْوَاحُ الْمُحِبِّيْنَ عَلىٰ الْأَقْدَامِ وَالنَّجَآئِبِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ

عَلَيْهِ صَلاَةُ اللهِ مَالاَحَــــــتْ كَوَاكِبْ - عَلىٰ احْمَدْ خَيْرِ مَنْ رَّكِبَ النَّجَآئِبْ حَدٰى حَادِى السُّرٰى بِاسْمِ الْحَبَائِبْ - فَهَزَّالشُّكْرُاَعْ ـــــــــطَافَ الرَّكَائِبْ اَلَمْ تَرَهَا وَقَدْ مَــــدَّتْ حُـــــطَاهَا - وَسَالَتْ مِنْ مَّدَامِعِـــــهَا سَحَآئِبْ وَمَالَتْ لِلْـــــحِمٰى طَرَبًا وَحَنَّتْ - إِلٰى تِلْكَ الْمَعَالِمِ وَ اْلمَــــــــلاَعِبْ فَدَعْ جَذْبَ الزِّمَامِ وَلَا تَسُــــقْهَا - فَقَائِدُ

شَــــــوْقِهَا لِلْــــحَيِّ جَاذِبْ فَهِمْ طَــــــرَبًا كَمَا هَــــامَــــتْ وَاِلاَّ - فَإِنَّكَ فِى طَـــرِيقِ الْحُـــبِّ كَاذِبْ اَمَّا هٰذَا الْعَقِيْــــــــقُ بَدَا وَهٰذِيْ - قِبَابُ الْحَيِّ لاَحَتْ وَالْمَــضَارِبْ وَتِلْكَ الْقُبَّةُ الْخَـــــــــــضْرَا وَفِيْهَا - نَبِـــــيٌّ نُوْرُهٗ يَجْـــلُوْ الْغَـــــــيَاهِبْ وَقَــــدْ صَحَّ الرِّضَى وَدَنَا التَّلَاقِي - وَقَدْجَاءَ الْهَنَا مِنْ كُلِّ جَـــــــانِبْ فَقُلْ لِّلنَّفْسِ

 


دُوْنَكِ وَالتَّمَــــــــلِّى - فَمَادُوْنَ الْحَبِيْبِ الْيَوْمَ حَــــاجِبْ تَمَلَّى بِالْحَبِيْبِ بِكُلِّ قَصْــــــــــدٍ - فَقَدْحَصَلَ الْهَنَا وَالضِـــــدُّ غَائِبْ نَبِيُّ اللهِ خَيْرُ الْخَلْقِ جَمْـــــــــــعَا - لَهٗ أَعْلَى الْمَنَاصِــــبِ وَالْمَــــرَاتِبْ لَهُ الْجَاهُ الرَّفِيْــــعُ لَهُ الْمَعَــــــــالِى - لَهُ الشَّرَفُ الْمَــؤَبَّدُ وَالْمَنَـــــاقِبْ فَـــــــــلَوْ أَنَّا سَعَيْنَــا كُلَّ يَــــــوْمٍ - عَلىٰ اْلاَحْدَاقِ

لاَفَوْقَ النَّجَــــائِبْ وَلَوْ أَنَّا عَمِلْـــــنَا كُلَّ حِــــــــــيْنٍ - لِأَحْمَـــــدَ مَوْلِداً قَــدْ كَانَ وَاجِبْ عَلَيْــــهِ مِنَ الْمُــــهَيْـمِنِ كُلَّ وَقْتٍ - صَلاَةٌ مَّا بَدَا نُـــــوْرُ الْكَـــوَاكِبْ تَعُــــــــمُّ اْلاٰلَ وَالْأَصْحَــــابَ طُرًّا - جَمِـــــــــــــيْعَهُمْ وَعِتْرَتَهُ الْأَطَايِبْ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ فَسُبْحَانَ مَنْ خَصَّهٗ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَشْرَفِ الْمَنَاصِبِ

وَالْمَرَاتِبِ ۞ أَحْمَدُهٗ عَلىٰ مَا مَنَحَ مِنَ الْمَوَاهِبِ ۞ وَأَشْهَدُ أَنْ لَآإِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهٗ لاَشَرِيْكَ لَهٗ رَبُّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبْ ۞ وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهٗ وَرَسُوْلُهُ الْمَبْعُوْثُ إِلٰى سَآئِرِ الْأَعَاجِمِ وَالْأَعَارِبِ ۞ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلىٰ اٰلِهٖ وَأَصْحَابِهٖ أُوْلِى الْمَآَثِرِ وَالْمَنَاقِبِ ۞ صَلاَةً وَسَلاَمًا دَآئِمَيْنِ مُتَلاَزِمَيْنِ يَاتِيْ قَآئِلُهُمَا


يَوْمَ الْقِيَامَةِ غَيْرَ خَآئِبِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ أَوَّلُ مَا نَسْتَفْتِحُ بِـإِيْرَادِ حَدِيْثَيْنِ وَرَدَا عَنْ نَبِيٍّ كَانَ قَدْرُهٗ عَظِيْمًا ۞ وَنَسَبُهٗ كَرِيْمًا ۞ وَصِرَاطُهٗ مُسْتَقِيْمًا ۞ قَالَ فِيْ حَقِّهٖ مَنْ لَّمْ يَزَلْ سَمِيْعًا عَلِيْمًا ۞ إِنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلىٰ النَّبِيِّ ۞ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ

اَلْحَدِيْثُ الْأَوَّلُ) عَنْ بَحْرِ الْعِلْمِ الدَّافِقِ ۞ وَلِسَانِ الْقُرْآَنِ النَّاطِقِ ۞ أَوْحَدِ عُلَمَآءِ النَّاسِ ۞ سَيِّدِنَا عَبْدِ اللهِ بْنِ سَيِّدِنَا الْعَبَّاسِ ۞ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا اَنَّ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهٗ قَالَ : إِنَّ قُرَيْشًا كَانَتْ نُوْرًا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ قَبْلَ أَنْ يَّخْلُقَ اٰدَمَ بِأَلْفَيْ عَامٍ يُسَبِّحُ اللهَ ذٰلِكَ النُّوْرُ وَتُسَبِّحُ الْمَلَآئِكَةُ بِتَسْبِيْحِهٖ ۞ فَلَمَّا

Halaman:

Editor: Azkaa Najmuts Tsaqib


Tags

Artikel Pilihan

Terkait

Terkini

Terpopuler

Kabar Daerah